تاريخ التعليم بالمغرب خلال العصر الوسيط [نص مطبوع] : (9-1 ه / 7-15 م) / الحسين أسكان.
Langue : arabe.Publication : الرباط : المعهد الملكي للثقافة الأماويغية, 2004.Description : 1 مج. (205 ص.) ; 24 سم.Collection: منشورات المعهد الملكي للثقافة الأماويغية, الدراسات والأطروحات, 1Résumé : يستحق موضوع التعليم دراسة علمية جادة لما له من أهمية كبرى، ولعل أول ما بنبغي القيام به بداية. هو معرفة الظاهرة التعليمية معرفة عميقة في بعدها التاريخي. وهذا الأمر لم يحصل بعد. حقا، هناك بعض الدراسات الجزئية، لكنها لا ترقى إلى المستوى الأكاديمي المطلوب، شكلا ومضمونا، وتنحو منحى إيديولوجيا واضحا مما يبعدها أكثر عن الواقع التاريخي الذي ينبغي أن لا يغيب عن ذهن الباحث في التاريخ، لكي لا يسقط في الإنتقائية، وبالتالي إهمال جميع الروافد المكونة لحضارة وتاريخ المغرب. ويعتبر تاريخ التعليم بالمغرب خلال العصر الوسيط (9-1 ه / 7-15 م) من بين المقاربات التاريخية الجادة والرصينة، تتبع فيها المؤلف الأستاذ الحسين اسكان الاشكالات التاريخية التي شهدها تاريخ االتعليم بالمغرب، منذ وصول الإسلام إلى الشمال الإفريقي إلى غاية القرن الخامس عشر الميلادي، ومبرزا لأهم تحولاته الكبرى على مختلف المستويات، من خلال الرجوع إلى المصادر وشرح المعلومات المتنوعة التي تتضمنها وتحليلها.Type de document | Site actuel | Cote | Statut | Notes | Date de retour prévue |
---|---|---|---|---|---|
Littérature, Langues et Religions | Bibliothèque Universitaire Mohamed Sekkat 3ème étage | 370.8 أسك (Parcourir l'étagère) | Disponible | DON KHROUZ |
يستحق موضوع التعليم دراسة علمية جادة لما له من أهمية كبرى، ولعل أول ما بنبغي القيام به بداية. هو معرفة الظاهرة التعليمية معرفة عميقة في بعدها التاريخي. وهذا الأمر لم يحصل بعد. حقا، هناك بعض الدراسات الجزئية، لكنها لا ترقى إلى المستوى الأكاديمي المطلوب، شكلا ومضمونا، وتنحو منحى إيديولوجيا واضحا مما يبعدها أكثر عن الواقع التاريخي الذي ينبغي أن لا يغيب عن ذهن الباحث في التاريخ، لكي لا يسقط في الإنتقائية، وبالتالي إهمال جميع الروافد المكونة لحضارة وتاريخ المغرب.
ويعتبر تاريخ التعليم بالمغرب خلال العصر الوسيط (9-1 ه / 7-15 م) من بين المقاربات التاريخية الجادة والرصينة، تتبع فيها المؤلف الأستاذ الحسين اسكان الاشكالات التاريخية التي شهدها تاريخ االتعليم بالمغرب، منذ وصول الإسلام إلى الشمال الإفريقي إلى غاية القرن الخامس عشر الميلادي، ومبرزا لأهم تحولاته الكبرى على مختلف المستويات، من خلال الرجوع إلى المصادر وشرح المعلومات المتنوعة التي تتضمنها وتحليلها
Il n'y a pas de commentaire pour ce document.