Vue normale Vue MARC vue ISBD

الملكية البرلمانية وبراديغم الانتقال الديمقراطي [] : مقاربة لأسئلة الاصلاح السياسي والدستوري في المغرب / عبد الإله سطي

Auteur principal: سطي, عبدالإلهPays : Allemagne.Publication : صابروكن : نشر نور, 2017Description : مجلد1 (152ص. ) : غلاف مصور بالألوان ; 22سمISBN : 978-3-330-96553-9.Résumé : تم الاستفتاء على الدستور الجديد بالمغرب في الفاتح من يوليوز/تموز 2011، الذي اختلفت القراءات ووجهات النظر حوله، ما بين مؤيد للمنهجية والمضامين التي جاء بها كخطوة مهمة نحو الديمقراطية. وما بين معارض لهذه المضامين وتوجهاتها معتبرا أن الإصلاح الدستوري لم يستجب لمطلب إقامة الملكية البرلمانية. من أهم المستجدات التي جاءت به الوثيقة الدستورية الجديدة، هو الإقرار في الفصل الأول من الدستور على أن: "نظام الحكم بالمغرب نظام ملكية دستورية، ديمقراطية برلمانية واجتماعية"، وأن النظام الدستوري للمملكة يقوم على "أساس فصل السلط وتوازنها وتعاونها، والديمقراطية المواطنة والتشاركية، وعلى مبادئ الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة". فما هي طبيعة هذا النظام البرلماني الذي تؤسس له الوثيقة الدستورية لسنة 2011؟ هل نحن أمام مقتضيات دستورية تؤسس لفصل حقيقي للسلط كما حدده الفكر الدستوري؟ وما مدى استجابة المقتضيات الدستورية لمطالب القوى الديمقراطية في البلد؟ ثم هل تعكس الممارسة السياسية لما يقارب السنتين على إقرار دستور 2011 الطبيعة الفعلية لمقتضيات الدستور القائمة على أساس فصل السلط، والديمقراطية والمواطنة التشاركية؟.Sujet - Nom commun: الانتقال الديمقراطي -- المغرب | الإصلاح الدستوري -- المغرب | النسق الانتخابي -- المغرب
    classement moyen : 0.0 (0 votes)
Type de document Site actuel Cote Statut Date de retour prévue
Bibliothèque de la Faculté des Sciences Juridiques Economiques et Sociales Mohammedia
Rez de chaussee
321.727(64)/سطي (Parcourir l'étagère) Disponible
Bibliothèque de la Faculté des Sciences Juridiques Economiques et Sociales Mohammedia
Rez de chaussee
321.727(64)/سطي (Parcourir l'étagère) Disponible

بيبليوغرافيا ص.147-152

تم الاستفتاء على الدستور الجديد بالمغرب في الفاتح من يوليوز/تموز 2011، الذي اختلفت القراءات ووجهات النظر حوله، ما بين مؤيد للمنهجية والمضامين التي جاء بها كخطوة مهمة نحو الديمقراطية. وما بين معارض لهذه المضامين وتوجهاتها معتبرا أن الإصلاح الدستوري لم يستجب لمطلب إقامة الملكية البرلمانية. من أهم المستجدات التي جاءت به الوثيقة الدستورية الجديدة، هو الإقرار في الفصل الأول من الدستور على أن: "نظام الحكم بالمغرب نظام ملكية دستورية، ديمقراطية برلمانية واجتماعية"، وأن النظام الدستوري للمملكة يقوم على "أساس فصل السلط وتوازنها وتعاونها، والديمقراطية المواطنة والتشاركية، وعلى مبادئ الحكامة الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة". فما هي طبيعة هذا النظام البرلماني الذي تؤسس له الوثيقة الدستورية لسنة 2011؟ هل نحن أمام مقتضيات دستورية تؤسس لفصل حقيقي للسلط كما حدده الفكر الدستوري؟ وما مدى استجابة المقتضيات الدستورية لمطالب القوى الديمقراطية في البلد؟ ثم هل تعكس الممارسة السياسية لما يقارب السنتين على إقرار دستور 2011 الطبيعة الفعلية لمقتضيات الدستور القائمة على أساس فصل السلط، والديمقراطية والمواطنة التشاركية؟

Il n'y a pas de commentaire pour ce document.

Connexion à votre compte pour proposer un commentaire.

© tous droits réservés 2023 | Bibliothèque Universitaire Mohamed Sekkat
Site web http://bums.univh2c.ma/
E-mail : bibliosekkat@univh2c.ma
Tél : +212 666 036 169 / 666 035 560

Propulsé par Koha